لا أحب كثيرا الخوض في كواليس أراسيل! وكم أنتقد بعض الفرق التطوعية التي أراها مكشوفة للعيان وبسبب هذا ربما انقطعت عن التغريد لفترة طويلة لأني أغرد دائما عما يكون شغلي الشاغل وفي الآونة الأخيرة لم انشغل بشيء بقدر ما انشغلت بأراسيل فخشيت أن أفرط الحكي.. أحيانا تختلج في قلب المرء مشاعر كثيرة لا يستطيع إلا الإفصاح …
مع الحياة
حديث نفس لا نفس الحديث..
ساعة كتابة!, متى كانت اللحظة التي قررتُ فيها أن اخصص وقتا للكتابة؟ كلا هذا لم يحدث ولن يحدث.. ما تزال الكتابة في نظري شيء يفرض نفسه لا يخصص له ولا يتوسل له بالقدوم.. الأبعاد ساكنة.. الأعمال منجزة.. هالة من الفراغ تحيط بي,, كل شيء ينادي أنها الفرصة التي لن تكرر لأن أكتب.. اتصفح اجهزتي الإلكترونية.. …
عام التحديات و الأهداف المحققة, عام من الإنجاز !
بسم الله و الصلاة و السلام على محمد بن عبد الله و آله و صحبه الطاهرين الطيبين أما بعد, فينزاح الستار عن التحدي الكبير الذي قبلت به مستقبلة كل العقبات و الصعوبات آمله أن أكون على قدره وكما نقول ” قدها و قدود”سأبقى في صراع مع النفس والوقت والكسل و سأنفذ ما تعاهدت النفس عليه, …
مجددًا مع الكتابة ؛
(1) لا شيء, سوى أني أريد أن أكتب ! …… (2) كم أغبط الذين يكتبون في أي وقت و أي مكان, تختلج فيهم المشاعر دائما, سهلة هي الكلمات في الخروج رغم آلاف المشاغل في رؤسهم, … (3) حنين للكتابة, و عالم التدوين, و زفرات الذكريات, و أناس أحب القرب منهم .. ……. (4) كم أثرت …
كتبتها بروح سعيدة, =)
تنفس بعمق,واحد, اثنان, ثلاثة, وعودة إلى عالم التدوين اشتقت إلى هذه العالم, و إلى البوح بأمور كثيرة خنقت في أعماق ذهني, أمور كثيرة كنت أنوي الكتابة عنها إلا أن ظروف عدة حالت دون السماح بذلك, وربما لم أكن في مزاج حسن أو لست كذلك حتى الآن لأبدأ الشروع بالكتابة. من أهم هذه الظروف: أولا: ضغوط …