التجاوز إلى المحتوى
- ولما رأيت رسائل واردي تراكمت بعد انقطاع، تمنيت أن تكون إحداها منكِ، بيد أن الأماني لا تتحقق جميعها..
- يراودني التساؤل حينًا، هل تراكِ على قيد الحياة؟ أم أن صداكِ أنقطع..
- كل الدروب التي تأخذني إلى عمق الذكريات، أبحث فيها عن أثر جديد، أن لربما قد مررتِ عليها مؤخرا..
- رائحة الخوخ، صوت الأنين، أنفاس الشجن، ولقاؤنا الأول..ولقاؤنا الحقيقي والتفاصيل المبهمة.. في أعماق الذاكرة والقلب معا..
- لإن لم تجمعنا أرض، ولم ينتقل صوتنا عبر الأثر، أو لم تلتقي كلماتنا مجددا..موعدنا في دار حملت اسمها..جنات النعيم..
مِن هُنا أُرسل كلماتك هذه إلى أحدهم ,أختمها بـ إمضاء يحمل اسمي هذا إن لم يكن قد أُرسل
إلى حاوية النسيـان مذ زمن :”)
مُجددًا :
كنت هنا .