(1)

لا شيء, سوى أني أريد أن أكتب !

……

(2)

كم أغبط الذين يكتبون في أي وقت و أي مكان, تختلج فيهم المشاعر دائما, سهلة هي الكلمات في الخروج رغم آلاف المشاغل في رؤسهم,

(3)

حنين للكتابة, و عالم التدوين, و زفرات الذكريات, و أناس أحب القرب منهم ..

…….

(4)

كم أثرت بي تلك الفتاة, و حركت خلجاتي, وجداني, و بنت لي مع الكتابة حكاية,

قد يندهش البعض و يظن أني طفلة,- والحقيقة أني طفلة –

ما أن أحدثكم عن تلك الفتاة التي تظهر على “سبيستون” وتجعل كم من في البيت بمن فيهم أمي, نجلس مندمجين مع أحداثها, و نمنع أبي من متابعة جديد الأخبار.

ايملي, الطفلة التي تحلم أن تصبح كاتبة !

قصة من وحي الواقع, تجري أحداثها في قرية صغيرة هي منبع الجمال الذي تستوحي الطفلة منه كلماتها..

أحداث القصة بما يمتزج فيها من طموح و مشاعر, تصب جميعها في نهر واحد, يحكي بـأن “ الكتابة حياة

وهذا ما أؤيد أنا, ويؤيده الكثير..