القضية يا أصحاب ليست في إسلامنا، القضية في إيماننا.. الله يريد منا إسلاما وإيمان.

إننا بارعون في طلب الفتوى، ويندر فينا طلب التقوى..

بارعون جدا في مناقشة الحلال من الحرام، لا يهمنا أي الأمرين هو الأتقى